مراجعة الكتاب :
يروى الكتاب قصة شاب يبحث عن أكثر المؤسسات أنتاجية ليتعرف بعد بحث طويل عن مدير الدقيقة الواحدة الذي يكشف له عن أسرار مدير الدقيقة الواحدة و كيف يصبح مثل موظفيه، فيعرفه بهم و كل شخص منهما يروي قصة بداية عمله مع مدير الدقيقة الواحدة
يتعرف هذا الشاب عن أهداف مدير الدقيقة الواحدة و كيف أنه يسجلها و يقرأها يوميا حتى تصبح عادة لديه ،ثم من موظف أخر يتعرف عن مدح الدقيقة الواحدة و كيف أنها تساعد على زيادة رغبة الموظف فالفعل، و تتمثل في ضبط العامل في فعل صائب عكس ما يفعل البعض الذي يفضلون ضبط الأشخاص في خطأ ،ثم تأتي نقطة تأنيب الدقيقة الواحدة و يكتشفها من موظف آخر يخبره فيها كيف يأنبهم مدير الدقيقة الواحدة عند الوقوع عند الخطأ بطريقة لا تثبطهم بل تزيد من رغبتهم لتصحيح أخطائهم و ذلك عن طريق أنتقاد سلوكهم و ليسكرامتهم و شخصيتهم .
الرأي الشخصي:
الحقيقة أعجبني ما تطرق له هذا الكتاب و لكن النهاية توقعت
أطول و أعمق من ذلك لذلك منحت الكتاب ثلاثة نجوم من أصل خمسة نجوم